انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة

» السياحة في أوكرانيا هام http://quickukraine.com
حول شهر شعبان Expire10السبت نوفمبر 23, 2013 5:58 am من طرف سلسبيل محمد

» رنة التميز والإبداع الرائع
حول شهر شعبان Expire10الأربعاء سبتمبر 11, 2013 10:30 am من طرف مجد111

» نغمة رائعةللمنشد محمد مطري سبحان ربي
حول شهر شعبان Expire10الإثنين سبتمبر 09, 2013 11:55 am من طرف مجد111

» نغمة الدلال والجمال لأغلى ناس
حول شهر شعبان Expire10الأحد سبتمبر 08, 2013 8:48 pm من طرف مجد111

» رنة رقيقة وناعمة تستاهل موبايلك
حول شهر شعبان Expire10الأربعاء سبتمبر 04, 2013 12:57 pm من طرف مجد111

» رنة السحر إلك وبس
حول شهر شعبان Expire10الأربعاء أغسطس 28, 2013 10:02 pm من طرف مجد111

» نغمتك من أجمل الأناشيد الرائعة وبصوت رائع
حول شهر شعبان Expire10الإثنين أغسطس 26, 2013 9:20 am من طرف مجد111

» نغمتك نشيد رائع بصوت محمد المطري
حول شهر شعبان Expire10الأحد أغسطس 25, 2013 10:20 pm من طرف مجد111

» نغمتك نشيد ياليالي لمحمد المطري
حول شهر شعبان Expire10الجمعة أغسطس 16, 2013 8:38 pm من طرف مجد111


3 مشترك

    حول شهر شعبان

    امين
    امين
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 382
    تاريخ التسجيل : 30/04/2012

    حول شهر شعبان Empty حول شهر شعبان

    مُساهمة من طرف امين الخميس يونيو 21, 2012 3:30 pm

    شعبان
    هو اسم للشهر ، وقد سمي بذلك لأن العرب كانوا يتشعبون فيه لطلب المياه ،
    وقيل تشعبهم في الغارات ، وقيل لأنه شَعَب أي ظهر بين شهري رجب ورمضان ،
    ويجمع على شعبانات وشعابين .

    الصيام في شعبان :
    عن
    عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر
    حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته
    أكثر صياما منه في شعبان " رواه البخاري برقم ( 1833 ) ومسلم برقم ( 1956 )
    ، وفي رواية لمسلم برقم ( 1957 ) : " كان يصوم شعبان كله ، كان يصوم شعبان
    إلا قليلا " ، وقد رجح طائفة من العلماء منهم ابن المبارك وغيره أن النبي
    صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شعبان ، وإنما كان يصوم أكثره ، ويشهد
    له ما في صحيح مسلم برقم ( 1954 ) عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : " ما
    علمته - تعني النبي صلى الله عليه وسلم - صام شهرا كله إلا رمضان " وفي
    رواية له أيضا برقم ( 1955 ) عنها قالت : " ما رأيته صام شهرا كاملا منذ
    قدم المدينة إلا أن يكون رمضان " ، وفي الصحيحين عن ابن عباس قال : " ما
    صام رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا كاملا غير رمضان " أخرجه البخاري
    رقم 1971 ومسلم رقم 1157 ، وكان ابن عباس يكره أن يصوم شهرا كاملا غير
    رمضان ، قال ابن حجر رحمه الله : كان صيامه في شعبان تطوعا أكثر من صيامه
    فيما سواه وكان يصوم معظم شعبان .

    وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما
    قال : قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ،
    فقال : " ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه
    الأعمال إلى رب العالمين ، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " رواه النسائي ،
    أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425 ، وفي رواية لأبي داود برقم ( 2076 )
    قالت : " كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان
    ثم يصله برمضان " . صححه الألباني أنظر صحيح سنن أبي داوُد 2/461

    قال
    ابن رجب رحمه الله : صيام شعبان أفضل من صيام الأشهر الحرم ، وأفضل التطوع
    ما كان قريب من رمضان قبله وبعده ، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن
    الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها وهي تكملة لنقص الفرائض ، وكذلك صيام ما
    قبل رمضان وبعده ، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالصلاة
    فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بَعُد عنه .

    وقوله " شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان "

    يشير
    إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان - الشهر الحرام وشهر الصيام - اشتغل
    الناس بهما عنه ، فصار مغفولا عنه ، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل
    من صيام شعبان لأن رجب شهر حرام ، وليس كذلك .

    وفي الحديث السابق إشارة إلى أن بعض ما يشتهر فضله من الأزمان أو الأماكن أو الأشخاص قد يكون غيره أفضل منه .

    وفيه
    دليل على استحباب عِمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة ، كما كان طائفة من
    السلف يستحبون إحياء ما بين العشائين بالصلاة ويقولون هي ساعة غفلة ، ومثل
    هذا استحباب ذكر الله تعالى في السوق لأنه ذكْر في موطن الغفلة بين أهل
    الغفلة ، وفي إحياء الوقت المغفول عنه بالطاعة فوائد منها :

    أن
    يكون أخفى للعمل وإخفاء النوافل وإسرارها أفضل ، لا سيما الصيام فإنه سرّ
    بين العبد وربه ، ولهذا قيل إنه ليس فيه رياء ، وكان بعض السلف يصوم سنين
    عددا لا يعلم به أحد ، فكان يخرج من بيته إلى السوق ومعه رغيفان فيتصدق
    بهما ويصوم ، فيظن أهله أنه أكلهما ويظن أهل السوق أنه أكل في بيته ، وكان
    السلف يستحبون لمن صام أن يُظهر ما يخفي به صيامه ، فعن ابن مسعود أنه قال :
    " إذا أصبحتم صياما فأصبِحوا مدَّهنين " ، وقال قتادة : " يستحب للصائم أن
    يدَّهِن حتى تذهب عنه غبرة الصيام "

    وكذلك فإن العمل الصالح في
    أوقات الغفلة أشق على النفوس ، ومن أسباب أفضلية الأعمال مشقتها على النفوس
    لأن العمل إذا كثر المشاركون فيه سهُل ، وإذا كثرت الغفلات شق ذلك على
    المتيقظين ، وعند مسلم ( رقم 2984 ) من حديث معقل بن يسار : " العبادة في
    الهرْج كالهجرة إلي " ( أي العبادة في زمن الفتنة ؛ لأن الناس يتبعون
    أهواءهم فيكون المتمسك يقوم بعمل شاق ) .

    وقد اختلف أهل العلم في أسباب كثرة صيامه -صلى الله عليه وسلم - في شعبان على عدة أقوال :
    1-
    أنه كان يشتغل عن صوم الثلاثة أيام من كل شهر لسفر أو غيره فتجتمع فيقضيها
    في شعبان وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عمل بنافلة أثبتها وإذا فاتته
    قضاها .

    2-
    وقيل إن نساءه كن يقضين ما عليهن من رمضان في شعبان فكان يصوم لذلك ، وهذا
    عكس ما ورد عن عائشة أنها تؤخر قضاء رمضان إلى شعبان لشغلها مع رسول الله
    صلى الله عليه وسلم عن الصوم .

    3-
    وقيل لأنه شهر يغفل الناس عنه : وهذا هو الأرجح لحديث أسامة السالف الذكر
    والذي فيه : " ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان " رواه النسائي ،
    أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425

    وكان إذا دخل شعبان وعليه بقية
    من صيام تطوع لم يصمه قضاه في شعبان حتى يستكمل نوافله بالصوم قبل دخول
    رمضان - كما كان إذا فاته سنن الصلاة أو قيام الليل قضاه - فكانت عائشة
    حينئذ تغتنم قضاءه لنوافله فتقضي ما عليها من فرض رمضان حينئذ لفطرها فيه
    بالحيض وكانت في غيره من الشهور مشتغلة بالنبي صلى الله عليه وسلم ، فيجب
    التنبه والتنبيه على أن من بقي عليه شيء من رمضان الماضي فيجب عليه صيامه
    قبل أن يدخل رمضان القادم ولا يجوز التأخير إلى ما بعد رمضان القادم إلا
    لضرورة ( مثل العذر المستمر بين الرمضانين ) ، ومن قدر على القضاء قبل
    رمضان ولم يفعل فعليه مع القضاء بعده التوبة وإطعام مسكين عن كل يوم ، وهو
    قول مالك والشافعي وأحمد .

    وكذلك من فوائد صوم شعبان أن صيامه
    كالتمرين على صيام رمضان لئلا يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة ، بل يكون
    قد تمرن على الصيام واعتاده فيدخل رمضان بقوة ونشاط .

    ولما كان
    شعبان كالمقدّمة لرمضان فإنه يكون فيه شيء مما يكون في رمضان من الصيام
    وقراءة القرآن والصدقة ، وقال سلمة بن سهيل كان يقال : شهر شعبان شهر
    القراء ، وكان حبيب بن أبي ثابت إذا دخل شعبان قال هذا شهر القراء ، وكان
    عمرو بن قيس المُلائي إذا دخل شعبان أغلق حانوته وتفرغ لقراءة القرآن .

    الصيام في آخر شعبان
    ثبت
    في الصحيحين عن عمران بن حصين رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم
    قال لرجل : " هل صمت من سرر هذا الشهر شيئا ؟ قال لا ، قال : فإذا أفطرت
    فصم يومين " وفي رواية البخاري : أظنه يعني رمضان وفي رواية لمسلم : " هل
    صمت من سرر شعبان شيئا ؟ " أخرجه البخاري 4/200 ومسلم برقم ( 1161 )

    وقد
    اختلف في تفسير السرار ، والمشهور أنه آخر الشهر ، يقال سِرار الشهر بكسر
    السين وبفتحها وقيل إن الفتح أفصح ، وسمي آخر الشهر سرار لاستسرار القمر
    فيه ( أي لاختفائه ) ، فإن قال قائل قد ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة رضي
    الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا تقدموا رمضان بيوم أو
    يومين ، إلا من كان يصوم صوما فليصمه " أخرجه البخاري رقم ( 1983 ) ومسلم
    برقم ( 1082 ) ، فكيف نجمع بين حديث الحثّ وحديث المنع فالجواب : قال كثير
    من العلماء وأكثر شراح الحديث : إن هذا الرجل الذي سأله النبي صلى الله
    عليه وسلم كان يعلم أن له عادة بصيامه ، أو كان قد نذره فلذلك أمره بقضائه .
    وقيل في المسألة أقوال أخرى ، وخلاصة القول أن صيام آخر شعبان له ثلاثة
    أحوال :

    أحدها : أن يصومه بنية الرمضانية احتياطا لرمضان ، فهذا محرم .
    الثاني : أن يصام بنية النذر أو قضاء عن رمضان أو عن كفارة ونحو ذلك ، فجوّزه الجمهور.
    الثالث :
    أن يصام بنية التطوع المطلق ، فكرهه من أمر بالفصل بين شعبان ورمضان
    بالفطر؛ منهم الحسن - وإن وافق صوما كان يصومه - ورخص فيه مالك ومن وافقه ،
    وفرّق الشافعي والأوزاعي وأحمد وغيرهم بين أن يوافق عادة أو لا ..

    وبالجملة
    فحديث أبي هريرة - السالف الذكر - هو المعمول به عند كثير من العلماء ،
    وأنه يكره التقدم قبل رمضان بالتطوع بالصيام بيوم أو يومين لمن ليس له به
    عادة ، ولا سبق منه صيام قبل ذلك في شعبان متصلا بآخره . فإن قال قائل
    لماذا يُكره الصيام قبل رمضان مباشرة ( لغير من له عادة سابقة بالصيام )
    فالجواب أنّ ذلك لمعانٍ منها :

    أحدها :
    لئلا يزاد في صيام رمضان ما ليس منه ، كما نهي عن صيام يوم العيد لهذا
    المعنى ، حذرا مما وقع فيه أهل الكتاب في صيامهم ، فزادوا فيه بآرائهم
    وأهوائهم .

    ولهذا نهي عن صيام يوم الشك ،قال عمار من صامه فقد عصى
    أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ، ويوم الشك : هو اليوم الذي يشك فيه هل هو
    من رمضان أم لا ؟ وهو الذي أخبر برؤية هلاله من لم يقبل قوله ، وأما يوم
    الغيم : فمن العلماء من جعله يوم شك ونهى عن صيامه ، وهو قول الأكثرين .

    المعنى الثاني :
    الفصل بين صيام الفرض والنفل ، فإن جنس الفصل بين الفرائض والنوافل مشروع ،
    ولهذا حرم صيام يوم العيد ، ونهى النبي صلى الله عليه وسلم أن توصل صلاة
    مفروضة بصلاة حتى يفصل بينهما بسلام أو كلام ، وخصوصا سنة الفجر قبلها ،
    فإنه يشرع الفصل بينها وبين الفريضة ، ولهذا يشرع صلاتها بالبيت والاضطجاع
    بعدها .

    ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يصلي وقد أقيمت صلاة الفجر ، فقال له : " آلصُّبح أربعا " رواه البخاري رقم ( 663 ) .

    وربما
    ظن بعض الجهال أن الفطر قبل رمضان يراد به اغتنام الأكل ؛ لتأخذ النفوس
    حظها من الشهوات قبل أن تمنع من ذلك بالصيام ، وهذا خطأ وجهل ممن ظنه .
    والله تعالى أعلم .
    شاطى جده
    شاطى جده
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 133
    تاريخ التسجيل : 20/05/2012

    حول شهر شعبان Empty رد: حول شهر شعبان

    مُساهمة من طرف شاطى جده الجمعة يونيو 22, 2012 10:30 pm


    جزاك الله الف خير

    طرح في قمة الروعه
    حلا الورد
    حلا الورد
    المدير


    عدد المساهمات : 645
    تاريخ التسجيل : 11/03/2012

    حول شهر شعبان Empty رد: حول شهر شعبان

    مُساهمة من طرف حلا الورد السبت يونيو 23, 2012 2:04 pm

    ربي يجزاك بالجنه ويكثر من امثالك
    امين
    امين
    عضو ماسي


    عدد المساهمات : 382
    تاريخ التسجيل : 30/04/2012

    حول شهر شعبان Empty رد: حول شهر شعبان

    مُساهمة من طرف امين الأحد يوليو 01, 2012 6:34 pm

    بارك الله فيكم

    لكم مني كل التقدير والاحترام ...

    وشاكر لكم مروركم الكريم ..


    واتمنى لكم الفائدة

    حول شهر شعبان 71

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 3:20 am